ذكرت صحيفة "أرابيان توداي" اللبنانية في نسختها الالكترونية الناطقة باللغة الانقليزية نقلا عن مراسلها الميداني في مواقع القتال بمنطقة دير الزور شرقي سوريا , أن قائدا ميدانيا لأحد الألوية الجهادية المنضوية تحت لواء جبهة النصرة يكنى ب"أبي الصارم " قام ياعدام ثلاث مقاتلين من الجنسية التونسية بقطع رؤوسهم بحد السيف .
وتفيد وقائع الحادثة التي جدت بسبب"جهاد النكاح" أن أبا الصارم المذكور كان يحتكم على مجاهدة نكاح شيشانية الأصل لنفسه ولا يسمح لأي مجاهد آخر بلمسها سافر لبضعة أيام لرؤية زوجته وأبنائه الذين يقيمون في إحدى القرى الحدودية العراقية الخاضعة لسيطرة تنظيم القاعدة وعند عودته إلى جبهة القتال أخبرته الشيشانية أن ثلاث تونسيين اجبروها على ممارسة اجبروها على ممارسة الجنس معهم فتملكه الغضب وقام بقطع رؤوسهم ليكونوا عبرة لغيرهم .
وتفيد وقائع الحادثة التي جدت بسبب"جهاد النكاح" أن أبا الصارم المذكور كان يحتكم على مجاهدة نكاح شيشانية الأصل لنفسه ولا يسمح لأي مجاهد آخر بلمسها سافر لبضعة أيام لرؤية زوجته وأبنائه الذين يقيمون في إحدى القرى الحدودية العراقية الخاضعة لسيطرة تنظيم القاعدة وعند عودته إلى جبهة القتال أخبرته الشيشانية أن ثلاث تونسيين اجبروها على ممارسة اجبروها على ممارسة الجنس معهم فتملكه الغضب وقام بقطع رؤوسهم ليكونوا عبرة لغيرهم .